كتبت الفنانة الكبيرة فريدة سيف النصر، تدوينة مطولة على حسابها الشخصي على موقع “فيسبوك”، دافعت فيه عن الفنان محمد رمضان، بعد إلغاء حفلته في الإسكندرية.

قالت فريدة “إنه في … محمد رمضان، أكثر من ذلك بكثير، ما نسمعه أغرب من الخيال طوال حياتنا. نصنع مسرحًا في ماريا، عروس البحر الأبيض، كل حياتنا. نعرفها … تفتح ذراعيها للفن وهي منبع أكرم الناس الذين ذوقوا كل الألوان من مستوى السيد درويش وبدارة وحما بيكا وأكثر من ذلك هو وزميله يعني لا يوجد الله الا الله “.

وأضافت “عند فكرة من دمر منزله اللي قام بالحفلة وأنت تعرفهم حقيقين باعوا كل التذاكر. الناس الذين يحبونه مغرمون يعني يعني لان من العناد والتصاريح … بالمناسبة، جميع معجبيه من الشباب، والغالبية العظمى منهم ليسوا في حضرة كراهية كبار السن ومحاولات التهديد، ولكن إذا شعرت سعادتك بالارتياح فنحن نهتم بك عزاء يا رب بهدوء وسلام غطاء OI يا رب الشخص المسؤول عن البيان غير كامل.الشخص الذي ليس في مزاجه يدخل بتأشيرة، ومن لا يستطيع فهمه الفنان، إذا كان لديه عمر، فسيستمر لفترة أطول من أي منصب وكرسي عابر. حسنًا، نحن نفهم، لأننا لا نفهم، يا رسنا من الإسكندرية، أنت لست تابعًا لأي مسؤول، هذا كل منا، عائلاتنا هناك مع العروس كرم الدنيا والجدة الاسكندرانية لا تكره احدا وتحب. كل الألوان.

واصلت فريدة سيف النصر حديثها موضحة “ما يصرح كل محافظات مصر للمصريين .. وهذا كل الوقت للحصول على تصريح حزبي معروف للجميع، وأنا أفهم أن الأجانب يفعلون”. كل ما نحتاجه وحفلات لغير المصريين على رؤوسنا ولكن لابنها ما هو فيه الحرب والكراهية ليست إلى هذا الحد، الإسكندرية كثيرة، لكن أهلها هم من يقرر، وإذا قالوا لا بأس ولكن عندما أكون مع مسؤول يكون ذلك مستحيلا ومن يكلمني ويخبرني هل هي وظيفتك معه ما هذا الأدب أولا رمضان لا يحتاج شيئا. سلامه اللي رشحني هذا ابني يعني اسالوه ومسلسل العمدة الذي رشحني هو محمد سامي وانا اريد العمل معه بجدية وانا احبه وهو مخلص جدا منه. من القلب الى القلب.

واختتمت فريدة رسالتها بقولها “وأنا مجرد بسيط، نقوم بمسرحية له في بلدنا الإسكندرية، ونعلم أنه بقي مع بيان ولا خيبة أمل كبيرة، بعد كل هذه الحياة فيه وقبل هذه الكراسي”. لم يجلس عليها، وعندما ذهب إلى الوجوه كثيرًا وسار مع معاشًا، فهو فيه، ولا يمكن الحصول على تأشيرة. قريباً ما سيبقى للفنانين كلهم ​​باقون ولن يتم ذلك في رمضان لكن عيني يا بني تاشيرة لطيفة هذه ليست المخططة متناسين بعون الله وبقيت ربنا خلق يعجبني هذا ويخسر الفكرة، لكني أفوز بنفسي بصدق وأجده مظلومًا بشكل خطير، أو مستهدفًا بدافع ما دام مقتنعًا، فهذا ليس أسوأ شيء فيه، بل كل أمر ربنا، كل ذلك يقاتل، يتوسع عليه، ويقف إلى جانبه، ويزداد عشاقه. هذه قطعة من روحنا وحياتنا نفهمها، سلام “.