قوله (لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم) يعنى لا يحب الله الجهر بالقبح من القول إلا من ظلم، فيجوز للمظلوم أن يخبر عن ظلم الظالم وأن يدعو عليه، قال الله تعالى ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ( الشورى - 41 )، قال الحسن دعاؤه عليه أن يقول اللهم أعنى عليه اللهم استخرج حقى منه، وقيل إن شتم ...

تفسير لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله النساء 148

تفسير القرآن | معنى و تفسير قوله تعالى لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما. أكمل القراءة...

القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 148

القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 148
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 148

قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس ( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول ) يقول لا يحب الله أن يدعو أحد على أحد ، إلا أن يكون مظلوما ، فإنه قد أرخص له أن ... أكمل القراءة...

القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النساء - الآية 148

القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النساء - الآية 148
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النساء - الآية 148

فعلى القراءة الأولى قالت طائفة المعنى لا يحب الله أن يجهر أحد بالسوء من القول إلا من ظلم فلا يكره له الجهر به . ثم اختلفوا في كيفية الجهر بالسوء وما هو ... أكمل القراءة...

سورة النساء - تفسير قوله تعالى لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم

سورة النساء - تفسير قوله تعالى لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم
سورة النساء - تفسير قوله تعالى لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم

وذهب بعض المفسرين إلى أن المعنى لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا جهر من وقع عليه الظلم للدفاع عن نفسه ، وقال بعضهم إن الجهر بمعنى المجاهر من ... أكمل القراءة...

تفسير (لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما)

تفسير (لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما)
تفسير (لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما)

05‏/03‏/2017 — السورة ورقم الآية النساء (148). ♢ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي ﴿ لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ ﴾ نزلت ... أكمل القراءة...

لَّا يُحِبُّ ٱللَّهُ ٱلْجَهْرَ بِٱلسُّوٓءِ مِنَ ٱلْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا (النساء - 148)

وأنت تقرأ القرآن فتراه فى عشرات الآيات يأمر أتباعه بالمداومة على النطق ... ويحتمل أن يكون متصلا فيكون المعنى لا يحب الله الجهر بالسوء من القول من أحد إلا ... أكمل القراءة...

تفسير سورة النساء الآية 148 - القران للجميع

فقال بعضهم معنى ذلك لا يحب الله تعالى ذكره أن يجْهر أحدُنا بالدعاء على أحد، وذلك عندهم هو الجهر بالسوء إلا من ظلم ، يقول إلا من ظلم فيدعو على ظالمه، ... أكمل القراءة...

لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا

لا يحب الله الجهر بالسوء من القول من أحد أي يعاقبه عليه إلا من ظُلم فلا يؤاخذه بالجهر به بأن يخبر عن ظلم ظالمه ويدعو عليه وكان الله سميعا لما يقال  ... أكمل القراءة...