يواصل المنتج البحريني، محمد الترك، إثارة الجدل بمشاركاته التي ينشرها عبر ميزة “قصص” المرفقة بحسابه في تطبيق “انستجرام” عن حياته الشخصية، وهو يحرص على أن يكون بلغات مختلفة منها العربية والإيطالية والإسبانية وأخيرا الهندية.

ونشر الترك مؤخرا تدوينة باللغة الهندية أعلن فيها رحيله لبعض الوقت، فكتب معناه “سأقول وداعا لبرهة، والكراهية سلاح الجاهل”.

تعرضت الترك لموجة من التعليقات الساخرة من متابعيها بسبب منشوراتها، حيث تهاجم أحيانًا الفنانة دنيا بطمة، وتارة أخرى تتراجع وتعتذر، مما يؤكد أنها تعيش في حالة اضطراب، بينما الفنانة المغربية تلتزم الصمت حيال ما يحدث، وترفض الرد على الأسئلة التي تتلقاها وتكتفي بتمرير الرسائل المخفية عبر حساباتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي.

على صعيد آخر، حددت محكمة الأسرة في مراكش، اليوم 17 أكتوبر موعدًا لجلسات الاستماع الأولى في قضية طلاق الفنانة المغربية من زوجها الذي حاول مرارًا حل الأزمة التي نشأت بينهما، لكنها أكدت لاحقًا الانفصال في الأول من سبتمبر الماضي.