وأكدت مصادر صحفية، أن الفنان حسام حبيب، حضر إلى المستشفى الذي احتجزت فيه زوجته السابقة شيرين عبد الوهاب، وانتظر في سيارته لأكثر من 12 ساعة متواصلة، ليتمكن من إنقاذها بعد احتجازها قسرا من قبل. شقيقها.

وأوضحت المصادر أن حسام حبيب حرص على التواجد بجانب شيرين عبد الوهاب، خاصة أن شقيقها ضربها ضربًا مبرحًا، بعد إعلانها تنازلها عن التقارير المقدمة ضده.

كريمة أبو زيد، والدة الفنانة المصرية، كشفت حقيقة أزمتها مع شقيقها في حوار مع برنامج “الحكاية”، حيث قالت “حسام حبيب هذا شر .. أنقذوا ابنتي من”. … وبقيت هي وحسام حبيب يشربان المخدرات، طلبت من ابني أن ينقذ أخته، وطردت حسام من بيتي، فالوادي شر، وبقالات ابنتي لمدة ثلاثة أيام، وهي وحسام يشربان، وطردتني هي وأختها من المنزل، وأضافت بناء على طلب ربنا تحميها من حسام حبيب لأنه شرير. كانت ابنتي طيبة وهذا الولد رد قلبها “.

من جهة أخرى، طلب المستشار ياسر قنطوش محامي شيرين تفريغ محتوى كاميرات المستشفى التي يحتجز فيها موكله، حتى يتمكن من معرفة ما حدث، بعد أن تعرضت شيرين للضرب على يد شقيقها في منزلها.

كما كتبت كانتوش تقريرا لإثبات القضية، متهمة شقيقها باحتجازها في المستشفى رغما عنها.