أثار الطفل محمد أسامة الملقب بـ “طفلة غزالة رايكا” جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد طرحه لأغنية “كام نوت” التي تعرض مقطع الفيديو الخاص بها لانتقادات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي أول رد على تلك الانتقادات بعد نشر المقطع، قالت والدة محمد أسامة، في تصريحات صحفية، إن قصة الكليب لم تكن تهدف إلى إهانة المعلمين، كما قال البعض على مواقع التواصل الاجتماعي، موضحة “لا معارضة للمدرسة”. دخول المدارس.

وعن فكرة الكليب قالت والدة محمد أسامة الأغنية أخرجها مخرج لبناني وهو صاحب الفكرة، وعندما طرح فكرة الفيديو قلنا موافق، و كان الغرض من الفيديو هو أن الخطوبة كانت لفتاة المدرسة التي كانت في نهاية الفيديو، لكن المخرج واجهها بشرح طريقة خاطئة بعض الشيء “.

وتابعت “من المفروض أن تشتت المعلمة من أجل تناقض ابنتها، لكن الحقيقة هي أن الناس لا يفهمون لماذا يؤخذ كل شيء في الجانب السيئ فقط، كما أنه ليس من المنطقي أن يتعارض الطالب مع كتابته”. المدرسة، هل يناقض المعلم “.

وعن الانتقادات التي تعرض لها نجلها محمد أسامة بعد عرض الفيديو كليب لأغنية “كام نوتس”، قالت لا أفكر حقًا في ما قالوه. فقط صور له والمخرج ليس لديه مشكله اننا نقوم بحذف الاغنيه.

وتابعت “إذا أخذ الجمهور فكرة مقطع فيديو يتعارض مع المدرس، فأين المشاهد المنتهية ولايته، يراه أحدهم وهو يمسك بيدها، أو أنهم في الآخر مثلا يحبون بعضهم البعض، كنا نعمل بالفكرة من منطق المدرسة، هل رأى أي شخص انتهاكات من المعلم مع الطفل، على سبيل المثال “.

وتابعت مشكلتنا هنا صعبة للغاية. الناس أساس النقد فقط. الناس يكرهون النجاح لبعضهم البعض. تركوا الأغنية وكلماتها والتقطوا مقطع الفيديو. سوف تتوقف وتهرب. بدأ الفنانون العظماء في صنع الفيديوهات على عليهم وتنزيلهم بأنفسهم، وكانوا يتحدثون عن مقطع فيديو صنع في مدرسة من أكبر المدارس في لبنان.

واختتمت حديثها بقولها “هناك أشياء كثيرة تحدث لي، وهم يخطئون، ولا تتحدثون عنها، والخطأ فيها يتجاوز الحدود.