كشف مقطع فيديو نشرته قناة الحرة الأمريكية، عن قيادة حملة ممنهجة ضد المملكة، لتشويه صورتها في العالم، في أعقاب قرار أوبك + خفض إنتاج النفط بمقدار مليوني برميل يوميا.

مع مزاعم الرياضة النسائية، نشرت قناة الحرة ما أسمته بالرقص على العمود، أظهرت خلاله فتاة ادعت أنها مدربة لهذه الرياضة مهارات بدنية، في صورة مبتذلة، توحي بأن هذه الرياضة تحظى بشعبية في المملكة، رغم أنها شابتها صعوبات في البداية، بحسب مزاعم القناة.

وتعكس هذه الادعاءات عكس الواقع الذي تعيشه المرأة السعودية، من ممارسة الأنشطة التي تليق بقيمها وأخلاقها، وقبل ذلك دينها، وحفاظها على كل هذه المعايير في ظل جميع الأنشطة.

ورصدت المدينة مقطع الفيديو بتاريخ 10 أكتوبر، وهو موعد يأتي لاحقًا لاجتماعات أوبك +، والتصريحات العدائية التي ظهرت في أمريكا تجاه المملكة وحدها، في محاولة لتحمل عبء قرار اتخذه أعضاء أوبك.

وعلق الصحفي إدريس الإدريس على هذا الأمر بقوله

العالم كله لم يكن يعلم أن هذا الفجور هو نوع من الرياضة. بل إن هذه الرقصات الفاسدة لا تتم إلا في أماكن التعري وفي أوكار الفسق في وقت متأخر من المساء ولا يحضرها إلا النوادي الليلية والسكران، ومن المؤكد أن المرخصين لنوادي النساء لا يسمحون بذلك ونتوقع هذا الهراء. للتوقف. هذا تسويق خبيث مجاني.